بحضور مسئول أممي : لقاء هام يجمع الانتقالي بقائد المنطقة العسكرية الرابعة

 

التقى اللواء أحمد سعيد بن بريك رئيس الجمعية الوطنية بالمجلس الانتقالي اليوم السبت بقائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء فضل حسن العمري بمقر الانتقالي.

 

وبحسب معلومات رشحت عن اللقاء علم بها محرر "شبوه برس" ان الاجتماع الذي وصف بالهام ناقض وضع القوات وتمركزها ووضع الجبهات والاستعداد القتالي في جميع المحاور القتالية وعلى وجه الخصوص جبهة أبين.

 

كما كرس الاجتماع الخطط الدفاعية والهجومية والاحترازية لوقف تقدم العناصر الإرهابية في محافظة أبين, والضالع والالتزام بالتهدئة السعودية.

 

وناقش الاجتماع الخارطة التي ينتشر فيها تنظيم القاعدة الإرهابي في محافظة أبين الذي تستخدمه الشرعية ضد الجنوب, وسبل تعزيز المواقع والتماس الجاهزية القتالية للمقاتلين الجنوبيين المنشرين في اكثر من موقع بأبين.

 

وأكد الاجتماع على متابعة مستحقات الجنود ولأجهزة الأمنية ورفعها في تقرير للجنة السعودية وامهالهم اسبوع واحد في الضغط على الحكومة في افراج الرواتب, وفصلها عن اي صراع سياسي .

 

وقد تم طرح جميع المحاور المذكورة لوفد المبعوث الأممي الى اليمن غريفيت , الذين التقوا بهم اليوم في مقر الجمعية العمومية.

@@@

قائد معركة بدر وفتح خيبر والدينموا المحرك لغزوة الجنوب !

 

يجب ان تصل هذه المعلومات الى كل جنوبي وان يحفظوا صورته جيداً لأنه المتسبب في قتل ابنائهم وجميع القيادات الاخوانية في مارب وشبوة تتحرك بأوامرة ،

 

انه السلالي احمد محسن بن عبود الشريف الهاشمي رئيس فرع اصلاح شبوه واخو وزير النفط السابق وابن عم وكيل وزارة الداخلية اللواء منشن محمد بن عبود ،

 

وهو احد القادة الخفيه لغزوة الجنوب عام ٩٤ وكانت المكافئة تعيينه مدير مكتب التربية في شبوة ومن يومها وهو يجند الناس معه مقابل توظيفهم في تربية شبوة ،

 

وعندما دخل الحوثي شبوة لم يكلف نفسه هذا السلالي للظهور حتى بكلمه او زيارة اي جبهه ولم يشارك بقتال الحوثي حتى بطلقة واحده ،

 

بل انه كان يعقد اجتماعات يومية مع قيادات حوثية في راس العرم بمديرية حريب ويعطي احد القيادات الحوثيه في حريب مصاريف الى بيته فالوقت الذي كانوا ابطالنا يخوضوا اشرس المعارك للدفاع عن اسوار مارب ،

 

ليس كذالك فقط بل انه استقبل الحوثيين الذين تمت محاصرتهم في بيوت الاشراف بمارب عندما هرب الكثير منهم اليه والى ابن عمه اللواء منشن وضيفوهم على سبعه كباش وفرقوا لهم مايقارب ١٢ مليون وارسلوهم الى عسيلان وتم تجنيدهم ليكونوا عملاء لهم الى ان تدق ساعة الصفر ،

 

وعندما دقت ساعة الصفر لغزوة الجنوب قبل ايام قليله كان في مقدمة الصفوف مع ميليشياته الاخوانيه والحوثيه التي زرعهم في عسيلان ،

 

تصوب في نقطة العلم على اسوار عدن وفي جيبه قرار جمهوري بتعيينه محافظاً لعدن وكذا تعيين لنجله عبدالقادر مدير لشركة الغاز ،

 

للعلم ان العليمي مدير مكتب الرئيس كان احد تلاميذه وكل القرارات تمر عليه ليوافق عليها قبل موافقة هادي بنفسه .

 

حمزة عبدالله طليان المرادي