لماذا لا تستهدف الاغتيال القوات اليمنية في وادي حضرموت وقتل للحضارم فقط

في سؤال ظل يتردد لأكثر من عقدين من الزم "لماذا لا تطال رصاصات غدر عناصر الجهاد والقاعدة في كل حضرموت عناصر مخابرات وأفراد قوات الإحتلال اليمني خاصة في الوادي بعد أن تم تطهير الساحل من شرورها وتثبيت الأمن من قبل قوات النخبة الحضرمية تواصل حالات الاغتيالات في وادي حضرموت واستشهاد جندي حضرمي

الزميل "نجيب محفوظ مفيلح" في منشر حصل "شبوه برس" على نسخة منه قال في اطار تواصل حالات الاغتيالات التي تخيم بشبح ارهابها على وادي حضرموت اقدم مسلحون مجهولون يستقلون دراجة نارية صباح اليوم الثلاثاء 2019/07/16م على اغتيال الجندي عبدالله عوض حريش من ابناء حي القرن وسط مدينة سيؤن عندما كان مارا بدارجتة النارية امام مسجد الخير وسط شارع يكتظ بحركة المركبات على مدخل سوق سيؤن العام .

ويعيش وادي حضرموت الذي تسيطر علية المنطقة العسكرية الاولى انفلاتا امنيا  ويشهد مسسلسل اغتيالات باتت تستهدف بشكل واضح  المجندين الحضارم فمنذو ان شرع التحالف العربي في تجنيد الحضارم راح ضحيت تلك الاغتيالات عشرات الضباط والمجندين الحضارم .

وما يثير التعجب والسخرية لدى الشارع الحضرمي لماذا لاتستهدف هذة الاغتيالات الا الانفس الحضرمية والجنوبية وهناك الوية يمنية عديدة في وادي حضرموت بها آلاف المجندين اليمنيين الذين لايتعرضون بنفس هذا الشكل اللافت من حالات الاستهداف والاغتيالات .