لكن ان تكمل الفشل بما هو اسواء فتلك هي الخيانة والدناءة
بدأت تتكشف خيوط معركة بيحان وبدأت تظهر ان علي محسن شخصيا رفض في فترات سابقة في بداية
الحرب تقديم أي دعم عسكري للمقاومة والألوية العسكرية الجنوبية في بيحان.
حتى عندما قدم قادة عسكريين خطط عسكرية لتحرير بيحان وتنظيم القوات و المقاومة رفض علي محسن ذلك وقال كما طلبنا من الحوثيين ان يخلوا حريب سيتم خروجهم بالسلم من بيحان ليتضح فعلا هذا الأمر ان القضية لعلي محسن هي في كيفية تجهيز قوة شمالية اخرى تسيطر على بيحان وتفصلها عن شبوة.
د حسين لقور بن عيدان