علم موقع "شبوه برس" من مصادر عليمه بأحوال الرئاسة اليمنية أن الرئيس عبدربه منصور هادي يشعر بالغضب والإحراج نتيجة خداعه من قبل أحد زملائه العسكريين الجنوبيين القدامى ومباركة وتزكية من نائبه الأحمر ولوبي حزب الاصلاح في رئاسة الجمهورية بتقديم "علي بن راشد الحارثي" كشخصية قديرة ومؤهلة علميا وإداريا لقيادة محافظة شبوه بتعقيداتها المعروفة وأثبت الواقع والممارسة أن "علي بن راشد" رجل فاسد ضحل المعرفة والقدرات الإدارية ورجل كل همه الحصول على المال بأي وسيلة كانت وإن كانت مكشوفة ومفضوحة للجميع في شبوه وخارجها وفي المهاجر .
وعلم "شبوه برس" أن البدلاء جاهزين لخلافة بن راشد وعددهم ثلاثة مرشحين وهم
1-محمد صالح عديو وهو إصلاحي مخلص لقيادته الحزبية في صنعاء ومتعصب لأعضاء حزبه وراعي لتواجدهم في كل مفاصل المحافظة
2- حسن خميس البريكي وهو رجل أمني مستقل ومن النازحين إلى صنعاء في عام 1986م وصاحب خبرة كبيرة في المجال الأمني والإداري وعلى درجة كبيرة من الثقافة .
3-صالح احمد أمكعار الجبواني وهو إشتراكي وحراكي سابق وممن يجيدون نقل بندقيته من كتف إلى آخر .