إلى ‘‘عبدالعزيز بن عبدالرحمن الجفري‘‘ : القافلة تسير والكلاب تنبح

2017-04-26 10:32

 

اصحاب القلوب السوداء والفكر المحدود والعنصرية القبلية والمناطقية والنظرات القصيره انتهى دورهم وما هذه النعرات الا من حقد دفين ضد النجاح واصحاب النجاح

"الشيخ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الجفري" شخصيه معروفة ولها ثقلها على مستوى محافظة شبوه وكل الجنوب وﻻ ينتقص من دورها الا من يشعر بالضعف امامها ويعترف بالفشل مقابل نجاحات الجفري في ميدان النضال ومعارك الشرف العسكرية ومعه رفاقه الأماجد .

 

"الشيخ الجفري" الشخصية التوافقية الوحيدة في المحافظه وﻻ يوجد شخصية تلتف حولها كل شرائح المجتمع الشبواني . وهذا ما سبب قلق  للبعض وﻻ يريدون ذالك .

 

وما ترهاتهم وكلامهم الذي لا يحمل أي معنى إلآ أكبر دليل على ذلك .

 

البعض يكتب عنه ويهاجم بأسماء مستعارة وماتجرأ يكتب اسمه وهم كثير من هذه النوعيه... و من يسمى (باقطمي) ماهو الا أداة لغيره وﻻ يشكل أي أهمية تذكر في أوساط مجتمع شبوه .

 

أحدهم يتساءل عن القبايل الي وافقت ورشحت الشيخ "الجفري" لقيادة الحلف الشبواني ,ولو كان المتسائل من الرجال ابطال الميادين ومن الثوار الاحرار لعرف من هي القبايل الذي وقفت بجانب الجفري وقادها في السلم والحرب.

 

نقول لهم : اين كان هؤلاء أيام الهبة ومن قاد الهبة ومن هي القبايل الذي حضرت وسطرت أروع الملاحم البطولية بقياده الجفري .

ولمن يجهل نقول لهم ماذا كان دوره ايام الحرب الاخيره ومن هي القبايل التي وقفت بجانبه

 

"الشيخ عبدالعزيز الجفري" تشهد له معارك جبهة كرش والعند ووادي عقان وأحراش بستان الحسيني وأحياء عدن الشمالية وجبهة الصفراء في بيحان ومرخة والسلف وعتق والصعيد .. يا أبطال الفيسبوك والوتساب !!

 

أخيرا نقول للشيخ أبو أحمد إلى الامام ونحن معك في السراء والضراء

وﻻ تلتفت لنباح الكلاب واصحاب البطولات الوهمية ودعاة المناطقية الصغير صغر شخصياتهم وعقلياتهم ونفسياتهم المريضة .

وشبوه تنتظر منك المزيد أبا أحمد .

 

عبدالعزيز بن لكسر