1⃣. إن الإسلام دين الشمول والعالمية وبمقدار اهتمامك بشموليات الإسلام ومناسباته العالمية يتحدد وعيك ونسيك وحاضرك ومستقبلك .
2⃣. إن الذين يأبون إعادة الذكريات الإسلامية هم أولئك الذين يحرفونها لتمجيد ذكرياتهم .
3⃣. إن الذين يتحاملون على مناسبات الإسلام وذكرياته هم أولئك الذين إرتبطت مصالحهم بالأعلام ومجرياته ولامصلحة لهم في المناسبات ولافي التاريخ القرآني الشامل. 4⃣. المناسبات جذورنا في التاريخ وإعادة ذكرياتها ري لشجرة المستقبل والحاضر والماضي ومن لامناسبة له لاتاريخ له ولاوجود له شاء ام أبى.
5⃣. إن الذين ينازعوننا المناسبات ويخشون علينا فساد الإعتقادات نطالبهم بإصلاح حاضرهم المتردي وإيقاف امتداد الاستعمار الفكري المعتدي ، فمسؤليتهم محاربة البدع التي أدخلوها اليوم ومسؤليتنا تصحيح أفراط العوام وتفريطهم ، وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
✒✒✒✒✒✒✒
كلمات المفكر الإسلامي الحبيب /
أبوبكر العدني بن علي المشهور.