من أبلغ أمام المسجد بتركيب الكاميرات بعد صلاة العشاء واخطاره بأنه صدر أمر قبض بحقه بتهمه التحريض والتجييش الإعلامي ضد قوات الأمن بالخطب الجمعة والمحاضرات الدينية رغم توحيد الخطاب الديني لنبذ العنف والتحريض هو نفسه من حرض الذرحاني على دخول المسجد بوقت غير ملائم
السؤال :
لماذا أعلام الاخونج جل اهتمامهم بمسجد عمر بن الخطاب دون سواه ووقوفهم الحازم مع الأمام ولماذا حضر وزير الشباب والرياضة الأخ نايف البكري للمسجد للصلاة وهذا غير عادته
لهذا قلنا وسنقول الذرحاني ضحية ووقع في شباكهم لنيل منه ولكن يوجد من هم خلفه لا تنام أعينهم فهما كالجسد الواحد معه في حله وترحاله الرجال لا تنسى مواقف الرجال وتضحياتهم
أمر النيابة سينفذ ويتم القبض اليوم أو غدا ولكن بعد الانتهاء من القبض على الذي كان سبب بالتحريض ومن يقف خلفه .
*- خالد العبدلي (صمرقع) منصة إكس