كتاب المقالات
صلاح السقلدي
كاتب سياسي
لماذا على الجنوب قبول مشاريع ما قبل الحرب !!
( للتذكـــر ): المشروع السياسي الطموح( وثيقة العهد والاتفاق) الذي تم التوقيع عليه قبل حرب 94م بأشهر من قبل كل القوى اليمنية كان مشروعا سياسيا شاملاً وليس فقط مبادرة لحل الازمة السياسية ال...
الأخ محافظ عدن…لو كنتُ مكانكم لعملتُ ما يلي :
الأخ محافظ عدن اللواء عيدروس قاسم الزبيدي… حياكم الله وسـدّد بالخير خُـــطاكم. يقال بأن الصمت يساء فهمه كما يساء فهم الكلام تماماً,خصوصاً حين يكون يتعلق ا...
‘‘بكل وضوح‘‘ هناك تجاوزات عديدة بقصد أو بدون قصد
لا أحد يستطيع أن ينكر أو يكابر بوجه الحقيقة التي تؤكد أن قوات الأمن في عدن - رجال الأمن المنضوي بالمؤسسة الأمنية الرسمية أقصد-أرتكبت وترتكب تجاوزات عديدة بقصد أو بدون قصد ,منها مسألة الاعتقالات...
بيان أمني يؤكد وآخر ينفي.. من يعبث بأمن عدن؟
نشرت بعض وسائل الإعلام المختلفة في اليومين الماضيين بياناً صحفياً مثيرا للجدل والدهشة منسوباً للمكتب الإعلامي لوزارة الداخلية التابعة لحكومة د. أحمد بن دغر,على خلفية نشر فيديو يصور فيه واقعة قت...
لصوص المال في الجيش.. لجان صرف ؟ أم لجان لهف الرواتب؟ (نماذج)
لا يكاد يمر شهر دون أن نسمع عن شكاوى يجأر بها بمرارة جنود وضباط بالجيش جـــرّاء استقطاعات كبيرة تجتزأ من معاشاتهم دون وجه حق بطريقة معيبة ولصوصية فجة من قِبلِ لجان صرف المرتبات في عدد من...
(أصحاب المشاريع الكبيرة تضمحل).
يبدو أن الحراك الجنوبي وبرغم كلما علق به من أدران مزمنة هو الأكثر واقعية بطرحه ومطالبه السياسية, بل يبدو انه الأكثر وحدوية من غيره الذين ظلوا يوصمونه بالحراك الانفصالي وأنه يتبنى مشاريع صغيرة م...
الاعتقالات المسكوت عنها في مأرب !!
أتضح أن عدد المعتقلين في مدينة مأرب يفوق عددهم في عدن,مع الفرق أن مبررات الاعتقالات في عدن تعُــدُّ أكثر منطقية بأغلب حالاتها مقارنة بمبررات الاعتقالات بمأرب, فالعمليات الارهابية الدموية...
كي لا تتلف شريحة ذاكرة التاريخ (سرقة وتدمير تاريخ عدن)
منذ غداة حرب 1994م التي شُـنّـتْ على الجنوب شرعت جهات مختلفة بسلطة ما بعد ذلك التاريخ ولحسابات متعددة في مدينة عدن وكثير من محافظات الجنوب باستهداف صريح لبعض من المعالم الأثرية التاريخية...
التوظيف العكسي للدم الجنوبي قد وصل ذروته .. وفائض الغباء !!
بدو أن النخبة السياسية بالثورة الجنوبية( الحراك الجنوبي) -أو بعضها - ما تزال أسيرة عواطفها السياسية الساذجة التي جبلت عليها منذ أمد طويل وهي تتعاطى مع منعطفات مصيرية وطنية كالتي نمر بها اليوم....
يوم هزمنا الهزيمة
نعم هزمناها و إن كان ذلك بشق الأنفس وبجهدٍ جهيد إلا إننا هزمناها بعد أن استبدًّ بِنا الألم واعترتنا حالة من القنوط و الضياع وتملك الجميع شعوراً بالهزيمة الساحق بقرارة الأنفس من 13يناير198...
