بدلا من تحرير أرضهم من التركي والإسرائيلي والأمريكي، راحوا يضربوا الجيش اللبناني على الحدود...!!
تصرف يطرح الشكوك في وطنية حكومة الشرع، وأنها مجرد ذراع عسكري صهيوني ضد دول الجوار التي تشكل خطراً على إسرائيل، وذراع تركي ضد الدول العربية الرافضة لهيمنة الإخوان المسلمين..
على الدول العربية دعم ( لبنان والعراق والأردن) بشكل عاجل لصد الخطر الإخواني الصهيوني على دول الطوق العربي لسلطة القاعدة ، ووقف المغامرة التركية الإسرائيلية عند حدود دمشق