كان يتوقع اليهود المتدينون إن تنبت شجرة في ارض الميعاد مطلع عام 2000م ولكن لم تنبت تلك الشجرة التي هي علامة ارضهم الموعودة في كل ارض فلسطين وانقسمت اراء الحاخامات اليهود إلى ثلاثة اراء
1/ راي يقول إن خطا حدث في حساب تاريخ الميلادي وان عام2000 تعني في ما عندهم هو عام1992
2/راي يقول إن فلسطين ليست هي ارض الميعاد
3/ الراي الثالث زكي الثاني وحدد ارض الميعاد اما عسير او حضرموت. وعل هذا الاساس قالوا ليس لليهود دولة بامرالرب .
وفي11ديسمبر2001 حدثت واقعة نيويورك. والبنتاجون والمتهمين فيها من عسير وحضرموت وظهر بوش الابن وهو من المحافظين الجدد مهددا إن الحرب تستمر من 8 إلى عشر سنوات ومضت ولم تنبت تلك الشجرة بعد/المرجع مجلة روز اليوسف المصرية عام2001. وفي عام 2010زار اوباما. المنطقة وهو من اصول عربية جنوبية. (السلاطين ال بريك) وحاول نصح العرب بحلول شاملة لكل القضايا ولكن العرب انقسموا وكان بشار الاسد اكثرهم مصداقية وصوابا قال لهم نبدا الحلول من حيث بدات المشاكل من( الجنوب العربي) وليست انتقائية فرفض العرب وجاء طوفان ربيع الاخوانج 2011 وتم الإطاحة بكباش شارون وحاليا يتم التخلص من صهاينة اسرائيل على ايدي كباش نتينياهو في الحركات الإسلامية شيعية وسنية ولم يبق غير قرار لامريكا وروسيا وبريطانيا بالسماح لمواطنيهم اليهود سكان اسرائيل بالعودة إلى اوطانهم ويمكن صدوره لاحقا وتبقى معاهدة مدروس ووعود الثورة العربية الكبرى وحصة إيران في المنطقة ويجري العمل على إعادة صياغتها وتحديد نقاط ارتكازها في مارب والمخاء وصعدة وشرق وجنوب السعودية وتعد دولة الجنوب العربي المستقلة معرقل كبير لتسليم الحرمين الشريفين لإيران وهو مايتم حاليا البحث فيه
الباحث/علي محمد السليماني