ما بين الأمس واليوم وغدآ يظل علي ناصر محمد ألعوبة بيد ساسة صنعاء بدون وعي وإدراك منه معتقدآ أنه يمارس عليهم لعبة التذاكي بينما العكس هو الصحيح وجعلوا منه لعبة سهلة التطويع بدليل ممارستهم معه في صنعاء وأي كان مذهبهم وتوجههم السياسي بإشارة: تعال يا علي.. برّع ياعلي... ألعوبة صنعاء بالأمس واليوم وغدا
الأديب والكاتب السياسي السيد "شهاب أحمد الحامد" وفي تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على منصة أستعرض وضع علي ناصر محمد اليوم وعرضه لنفسه على حكام صنعاء وقوى صنعاء الأخرى المشردة في التغريدة التالية:
"أخرج من صنعاء بحجة ان القيادة في الجنوب تشترط خروجه قبل وصولهم صنعاء لبحث ملف الوحدة .
اليوم تستدعيه صنعاء بحجة ان القيادة في الجنوب لا تريد العودة الى صنعاء وترفض الوحدة مع اليمن باي صيغة كانت .
وفي الحالتين لم يرفض لصنعاء طلب وكأنه يقول: (كل ما باتقول امرك مرحبا)".