مطالبات بتسليم المساجد والمصليات لوزارة الاوقاف باعتبارها جهة حكومية مسئوله خاصة المساجد الحزبية والتكفيرية التي أنشئت بعد قيام الوحدة اليمنية المعلونة والتي أنتشرت كـ الفطر وبأعداد تفوق حاجة وعدد من يفترض أن يصلون فيها في كثير من المدن والقرى وبسعات خالية ومرافق فارهة مكسوة بالرخام والتبريد الخرافي بعضها يكلف عشرات الملايين من الريالات السعودية وهي بنيت لخدمة أهداف حزبية أو مذهبية تكفيرية.
من جهته علق الباحث والكاتب السياسي "سعيد بكران" على حائطه الخاص كما رصده محرر "شبوة برس" قائلآ: "طيب يا إصلاحيين مادمتم وكالعادة تقابلون النصح بقلة الأدب والتطاول وكما تدعون ترفضون سلطة غير الدولة”.
وأضاف: "نحن الان نطالب بتسليم جميع مصليات العيد والمساجد لوزارة الاوقاف للدولة رغم ان وزيرها منكم لكن لامشكلة كل المصليات والمساجد سلموها انتم وغيركم للدولة"
وقال "بكران": أن من حق الوزارة تعيين أئمتها وخطبائها وتعزلهم بقانون الوزارة منعاً للفتن والنزاعات وتحويل المساجد والمصليات لملكية جماعات وساحات صراع في كل المحافظات".
محرر "شبوة برس" رصد تعليقا للمدون "عامر ثابت العولقي" قال فيه: آن الأوان أن تنتزع بيوت الله من تجار الدين وطلاب السلطة ويجب أن تكون تحت رعاية وإشراف الدولة.. يكفي عبث".