- سلطة شبوة التي تلوك هذا الشعار لم تقبل بتواجد النخبة الشبوانية التي كانت نموذجاً للعدو والصديق في الانضباط والأخلاق.
- من يردد شبوة لأهلها قصفوا لقموش، وقتلوا خيرة الرجال في جردان، ولم يتركوا مظاهرة سلمية لأبناء شبوة إلا وأطلقوا عليها الرصاص!
- من يردد شبوة لأهلها جلبوا قوات مأرب لقتال نخبة شبوة! واحتفلوا ورقصوا على قطرات الدم الشبواني.
مالذي تبقى من شبوة حتى تكون بيد أهلها؟
مالذي تبقى من هذا الشعار!!
في الحقيقة بن عديو وسلطة شبوة الإخوانية تعتقد أن شبوة ملكهم وفرع يجب أن يعود لأهله الأصليين "الشمال"!
وفي هذه الحالة فقط تكون العبارة صحيحة فشبوة الآن فعلاً بيد أهلها: "الحوثي والإصلاحي".
#ياسر_علي