يعني أي تحرك من الأحمر ومرتزقته في شبوة ..
سيكون امام العالم تحرك ضد الشعب.
شبوة فيها مصالح دول عظمى ابرزها شركات نفطية ..
هذه الشركات تحب العمل في الأمان ..
بمعنى أن مصلحتها فوق كل شيء ..
والمصلحة تقتضي استقرار في المنطقة التي تتواجد بها.
وان استئجار مرتزقة لحمايتها قد ينفعها لفترة وجيزة ..
لكنها لن تخاطر ابداً بالتصادم مع اهل الارض.
هذه هي الضربة اللي نقول عليها #ضربة_استاذ،
نفذتها النخبة الشبوانية ..
بقيادة محنكة عنوانها الانتقالي.
بل سترون تحركات من الشركات نفسها والدول العظمى لإزاحة بني الأحمر من شبوة والثروة على وجه خاص.
اتجه للخروج الآمن بأقل التكلفة والخسائر ..
وهو صار يمتلك عديد حلول ..
بداية من التفاهمات السياسية ..
وانتهاء حتى بفرض أمر واقع اذا استلزم الأمر.