عندنا بعدن انك تنضرب بأي مكان يمكن تقبلها على أساس إن الرجال يضرب وينضرب؛ لكن لما تنضرب بحافتكم فهذي القاضية وتبقى اهانة وذل مايتنسى، وثمنها انك تنقل من الحافة لغيرها.
تذكرت موقف الإصلاح من ذي الحرب وسألت نفسي ياترى فين حافة الإصلاح في اليمن؟
- صنعاء: بيت العائلة واستوى لهم ضرب بالمؤخرات!
- إب: هناك ينضربوا وقيمة الواحد فيهم مطيبة مرق!
- تعز: خزانهم البشري! الحوثي كاوش بهم وخلاهم بشارعين فيها.
- مأرب: ذي غريية وعجيبة استضافهم ادأهلها لكرمهم وطيبتهم ونخوتهم، إلا وفجأة يقتلبوا عليهم، كترجمة للمثل العربي: "ان انت أكرمت اللئيم تمردا!" بس برضه حتى حافة مأرب ماعندهم فيها غير مركز المدينة ولهم أربع سنوات مبلطين في نهم!
عشان كذا حد يقول لنا فين حافة الاصلاح ؟