• في الوقت الذي كانت الإماراتيون يدربون أبناء عدن للتحرير.
- كان الحوثي والشمال يحشد ويدعو للتعبئة للغزو الثاني للجنوب.
• الإماراتيون يتقدمون مع شباب عدن لتحريرها.
- الشمال في الطرف المقابل يقتل أبناء عدن.
• الإماراتيون: ينشرون سلاحهم لمنع أي قصف جوي للجنوب.
- الشمال: كان يمطر عدن والجنوب بأنواع القذائف.
• الإماراتيون: يعلنون مع ابطال عدن أنه سنتحرك وسنحررها قبل عيد الفطر.
- الشمال: كان ينسحب ويقتل كل من يقف في طريقه تاركاً مئات المباني المدمرة.
• الإماراتيون: يحتفلون بتكريم أبطال تحرير الجنوب.
- الشمال: كان يطالب بتحرير الأسرى الذين شاركوا بقتل الجنوب.
• الإماراتيون: يؤسسون ويسلحون ويبنون الجيش الجنوبي من جديد.
- الشمال: يعتبر الجنوبيين مرتزقة وعملاء وخونة.
• الإماراتيون: يشيدون بثبات أبناء الجنوب وبطولاتهم التي لا نظير لها.
- الشمال: يتبجح أن من حرر عدن هم الجيش الوطني.
• يريد اليوم البعض أن نعود دولة واحدة مجدداً لنسمح بعودة عبدالملك الحوثي لمعاشيق بصفته حاكماً لإقليم آزال.
• ويريد منا أن نعادي الإمارات التي وقفت مع الجنوب وأهله في وقت تخلى عنا كل العالم.
• اليوم يريد بعضهم أن نفض شراكتنا مع الإمارات، فقط ليتسنى لهم أن يأخذوا مكان الجنوبيين في هذا التحالف.
• كل هذا وأكثر ملخص لفيض من غيض لحقائق قدمتها الإمارات تجاه الجنوب، وما قدمه الشمال للجنوب!!
• اليوم يقف الشمال وقفته المعتادة: يتخاذلون عن قتال ابن عمهم، ويسخرون آلتهم الاعلامية وبعض الحمقى والمغفلين لمهاجمة الامارات بنغمة: الاحتلال الاماراتي، وهاهم اليوم بالسويد يجتمعون بالمحتل الحوثي ويصورونه بأنه: يمني مثلنا وجزء من الشعب، ويبررون كل جرائم الحوثي، وكأنه يجوز لليمني ان يقتل الجنوبي.
• كثيرة هي المغالطات التي يحاول البعض أن يزورها، وأن يغوي بها بعض السفهاء، وكثير من الحمقى الذين تتقاذفهم تلك الأبواق المأجورة.
• بينما ستظل الحقيقة واضحة للجميع.
"حينما حارب الشمال الجنوب، وقفت معنا الإمارات".
#ياسر_علي