سماسرة الموت وفطاحلة الاطماع فالسماسرة تبحث عن الاموال و الفطاحلة تسعى بهدف تحقيق التقسيم والتقسيم لا يمكن له يستقيم الا عبر شرعية الرئيس هادي و شرعية الرئيس هادي تحقق الفوضى المسلحة والفوضى وتشكل زعران ومليشيات برعاية الفطاحلة و هذا كفيل بتهيئة الارضية لتقسيم .
صنعاء بعيدة المنال ولا احد يكذب عليك يا "هادي" لو خضت الانتخابات بالشمال لن تجد صوتاً معك غير اصوات المخلافي و االعليمي والمكاوي والسفراء الذين يقبضوها بالعملة الاجنبية غيرهم ما احد معك و خذ تجربة عفاش نموذج.
كل الكوارث التي ارتكبها السماسرة و الفطاحلة سوف يرموها على شخصك و لا محالة لك من المحاكمة اليمنية في صنعاء و ان لم تصلك وانت حياً فانها سوف تصلك الى قبرك .
المحاكمة التاريخية فهي اسوأ مليون مرة من اي محاكمات اخرى وسوف تطال اولادك و اقاربك وحاشيتك وسوف تدرس بالمدارس اليمنية مهما أوهموك بالضمانات الدولية فانها ضمانات ورقيه تظل قائمه بقيام من منحك تلك الضمانات وتنتهي حين يغيبهم الموت.
الرئيس هادي مشبك بالسماسرة و الفطاحله فالسماسرة ترغب استمرار تجارة الموت والفطاحلة ترغب تحقيق نفوذها و اطماعها في ارض الجنوب و الرئيس هادي يشرعن للاطماع و للموت .
الى اللقاء.
علي الزامكي