إحتج مواطنون في دولة مجاوره على منح تجار حضارم رخص تمليك عقارات وذهبوا إلى حاكمهم وهم ساخطين .... رد على سخطهم بسؤال :"هل سيأخذ الحضارم التراب والعقار حال قرروا الرحيل ؟! قالوا:"لا".
فقال الحاكم :"لما القلق إذا دعوهم يعمروا الأرض" فصمتوا ورحلوا وبالفعل حصول الحضارم على الإستقرار ساعدهم في إعمار الأرض.
الشاهد من هذه القصة أن الإمارات لن تأخذ التراب عندما ترحل فدعوهم يعمرون ويقدمون الخدمات لأبناء سقطرى فلقد رحل الإنجليز وخلفوا مصفاة وشوارع ومنازل ومرافق تستفيد منها عدن وسكانها حتى اليوم الحكومات المتعاقبة سرقت المواطن حتى شبعت وعادنا نقول وطنيين !!!
قصص الوطنية للرجال أما ومازال المتحدث بأسم الوطن مرتمي في حضن دولة تحارب في وطنه وكمان جالس عالة عليها وجيبه عامر من خيرها ويبقبق بالدفع المسبق !!!!
لاروح وقاتل عشان الوطن ولاترك للوطن حاله !!!
هجعونا شعب البعططه قرحوا طبولكم لمساندة الناس وإعانتهم خاصة ورمضان على الأبواب ....
مش لوتلجمكم الأمارات فلوس وسلاح بمأرب سخسختوا ولو بندت عليكم منافذ الهبر والتهريب والموانىء تحديدا نهقتوا ....
الإمارات في مأرب جنة في غير مأرب جحيم , لوشفناكم مبندقين ضد الأمارات في مأرب بانصدقكم وقتها أنها احتلال وأنكم وطنيين .
غير كذا انخمدوا أحسن بلاخزاوي زيادة قد الحوثيين أخبر بمواقع التفكير عندكم وفعلوا لكم "مكوى"