نجا القيادي في الحراك الجنوبي حسين الزوبرى من الاغتيال بعد تعرضه لاطلاق نار كثيف من قبل قوات الامن المركزي في محاولة لاغتياله في مدينة بويش بالمكلا , مما أدى الى تهشيم زجاج سيارته واصابتها باضرار جسيمة واعتقال واحد من مرافقيه وهو لم يصب بأي اذى وقد تمكن من الافلات منهم.