أعلموا أن النظام الشمالي قد أحتل الجنوب عام 1994م حيث شاركوا معه الأخوان المسلمون والسلفيون القتلة والظلمة من خلال فتوى الديلميي عضو قيادة الأخوان المسلمون حزب الأصلاح.
أن النظام الشمالي شن 6 حروب ضد المظلومين في صعدة وكانوا لا يملكون شيئآ من الأسلحه الثقيلة في بادى الأمر وقتل وشرد بهم الجبال والكهوف وأنقلبت الموازين في عام 2013م لصالح الحوثيون التتار ويقول الله تعالى , كم من فئة قليله غلبت فئه كبيره بإذن الله , صدق الله العظيم
اليوم أعلموا أيها الجنوبيون أن أمريكاء والغرب هى من تريد الحوثيون في المشهد السياسي و ذلك شئنا أو أبينا لأننا لم نعد العدة لهم ولم نستفيد من أخطأنا في الجنوب ولا زلنا إلى اليوم لم نستفيد من تلكم التجارب والمحن القاسية التي مرت علينا حتى وصلنا ال مانحن عليه حتى أننا لانستطيع أن نفتح النقاش فيما حصل في الجنوب الا من وجهة نظر واحدة فقط وان التتار قامون لتدمير ونهب الجنوب وأننا نمر بمرحلة ومنعطف خطير في الجنوب .
كانت سياسة الأخوان المسلمون (حزب الأصلاح والسلف) في الشمال هى تدمير وحدة الشعب حيث فرقوا الأمه وكان ذلك في الجنوب أو الشمال وأصبحوا جماعة من الجماعات الاسلاميه التي ذكرها رسولنا الكريم وأنهم أبتعدوا عما أنزله الله حيث اتبعوا الشهوات والشيطان حيث استمر ألاخوان والسلف في سياستهم التكفيريه من خلال الفتاوي وأصبح الدين يختزل بأسم الشيخ الذي بيده الجنة والنار ومارسوا من خلال مصطلح الشيخ القتل والتعذيب والدمار واللعب على وتر حماس الشباب المراهق وأستخدامهم لعبة سياسية في وقت الحاجة مع النظام الحاكم بصنعاء ضد معارضيه حيث سانده الإخوان المسلمون بكل الطرق والسبل الممكنة لذلك مقابل السماح لجماعتهم التكفيرية في نشر افكارها لعامة الشعب وأنشاء الجماعات التكفيرية حسب العرق والطائفه والحزب لقتل شعب الجنوب والشمال على السواء.
أن قبيلة حاشد في الشمال أستخدمها الإخوان المسلمون والسلفيون طعمآ في الشمال حيث جعلوهم أميون لا يقرأون ولا يكتبون ولايعرفون الحياة المدنية بتاتآ وحولوهم الى قطاع طرق وعصابات مافياء ومليشيات للقتل والدمار وحولوا مشائخ تلكم القبيلة أفرادها إلى عبيدا لأسيادكم من القبيلة وقتلة وإرهابيون بيد الإخوان المسلمون والسلفيون في اليمن كما حدث وشنوا الحرب السابعه ضد الحوثيون بسبب قيادات الإخوان المسلمون من حاشد..
قامت قبيلة حاشد قبل 50 عامآ أولآ بنهب ما تملكه أسرة حميد الدين ومن بعدها قتل الشهيد الزبيري حيث قاموا الاخوان المسلمون بصنعاء بقتل الشهيد الحمدي رئيس الشمال في السبيعنيات واتهموه بممارسة الرذيلة حيث وجدوا جثتي فرنستين موجوده في حادثه الأغتيال المدبر للحمدي واخيه وكانت حادثة القتل مشترك مع العسكر وقام بها قيادات الاخوان المسلمون أيضا حيث الحمدي سعى لنشر التعليم والتنمية ومساواة الشعب في الشمال بالحقوق والواجبات من خلال بناء دولة مدنيه هناك والذي كان يرفضه بشده الإخوان المسلمون حيث سعوا للتخلص منه بحجة الدولة المدنية الكافرة كما زعموا وقاموا بآيصال صالح لدفة الحكم ليستمر حكمهم لليمن من خلال نظام صالح...
ودرات الأيام يوم لك ويوم عليك وجار الزمن وأن تلك الأيام نداولها بين الناس ولانعرف غدا لمن تكون الغلبة ولانعرف إلى أين نحن ذاهبون كنا في الجنوب أو الشمال وكل ما حصل ويحصل هو نتيجة الظلم واليوم الأمور أمامنا واضحة وضوح الشمس وأن دعوة المظلومين ولعنة الشعب الجنوبي ضد كل من ساند نظام صالح وأعوانه من الإخوان المسلمون والسلفيون معآ هي اليوم ظاهرة للعيان وغضب من الله يعم الجميع وبسبب الظلم والمظالم هو من أوصل الجميع شمالا جنوب إلى ما نحن عليه وان الحوثيون التتار الزاحفون جنوبآ قادمون