كان يرأس ويشرف على خليه ارهابيه ومجموعة سفاحين مرضى بسفك الدم ، اغتيل على يده وتحت اشرافه مئات الابطال الجنوبيين .
المؤلم اليوم انه على هرم السلطه في الجنوب يتحكم في رقاب ما يقارب العشره مليون جنوبي.
والاكثر ايلاماً ان من يحرسه ويدافع عنه بل سيقتل من اجل سلامة اللاجئ العليمي هم ابطال امن وجيش الجنوب .
الذي يحتمل جدا ان اب او اخ او عزيزا لهذه الحارس اغتيل تحت اشراف العليمي .
لا نقول كلاما جزافا ، ولا نطلق الكلام على عوهنه ، بل ارجعوا الى تقارير وبيانات وتصريحات المؤتمريين والاصلاحيين المتبادله التي كشفوا بعضهم البعض بعد صراعهم على سلطة صنعاء اثناء وبعد ثورة الشباب التي قادتها توكل كرمان .
للمثال لا الحصر ، ارجعوا الى مقاطع فيديو ياسر يماني الذي اعترف بالصوت والصوره انه شخصيا كان يتلقى الاسلحه والذخائر والفلوس من اللاجىء العليمي من اجل تمويل وتموين وتوجيه عصابات الاغتيالات للجنوبيين .
احمد عمر محمد
29 يونيو 2025