تبّا تعسًا للجحود والجاحدين
أنسِيتم الشيخ ذياب بن محمد بن زايد، بطلًا قاد جنوده إلى عدن، يدافعون فدائيين عن أرض الجنوب حين كانت جيوش وأحزاب تفر في المنافذ ؟
أم محوتم من ذاكرتكم كيف تخلت جيوش الإخوان وقادتها عن اليمن، تاركين شعبها فريسة ل إيران؟
أم تناسيتم مئات الشهداء الإماراتيين، أبطالاً تقدموا الصفوف، كتفًا إلى كتف مع الجنوبيين ، ومن عدن إلى مشارف صنعاء، ومن الحديدة إلى مأرب وشبوة، يخوضون معارك الشرف في كل ميدان؟
أم أنكم أغفلتم أنها #دار_زايد، رمز الخير والعطاء، التي فتحت أبوابها لكل محتاج؟ وهذا وحده يكفي!
ثم أن الإمارات مستهدفة من شرار الخلق: الإخوان، خوارج العصر، وتنظيمات الإرهاب التي حذر منها رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، قائلًا: "لو أدركتهم لقاتلتهم بسيفي هذا."
وهذا وحده يكفي!
نحن لم ندافع بعد بما تستحق الإمارات، ولم نوفِها ولو مثقال ذرة.
والوفاء ليس بتغريدة
لكننا نقسم أن نفديها وفاء بالأرواح كما فعلوا وأكثر وفاء .. ونحن أهل الوفاء
ووالله وبالله أننا نربي حتى أولادنا على الوفاء ل #الإمارات و ل #السعودية ولكل من كان لنا عونا
ووفاء
#الامارات_مع_السودان
#الكيزان_منظمة_ارهابية