احمد مبارك كاتب مصري
كفروا الرئيس المصري "أنور السادات" لزيارته إسرائيل وعقده اتفاقية صلح مع إسرائيل في "كامب ديفيد" أستعاد بموجبها كامل السيادة على أرض سيناء المصرية واليوم اسلاميو سوريا من إخوان ودواعش وقاعدة يترجون ويتمنون من أمريكا التوسط لدى إسرائيل لتكرمها عليهم بالرضا والتصالح معهم رغم احتلالها الطويل لمرتفعات الجولان وزحف قوات جيشهاعلى القنيطرة السورية واحتلالها مع أراضي أخرى وقيام جيش إسرائيل بتدمير أسلحة الجيش السوري ومراكز الأبحاث العلمية وكل هذا غاية جهادهم وتدمير سوريا وإهلاكها اقتصاديا ووطنيا ودفن مستقبلها في ظلمات الجهل والتخلف".
عن هذه الممارسات الشاذة للتكفيريين أطلع محرر "شبوة برس" على ما كتبه الصحفي المصري "أحمد مبارك" على منصة إكس ونعيد نشره:
غريب أمركم أيها الإسلامويين
صدعتونا نص قرن انه كامب ديفيد خيانة وعمالة وان الطريق للقدس يبدا بالثورة السورية والثورة على الجيش المصري!
بل إن أحد أسباب الثورة على النظام السوري من وجهة نظرهم كانت بسبب التواطؤ مع إسرائيل!
وأول ما تبقوا في السلطة تتمسحون في الاحتلال
ماهر مروان محافظ دمشق الاخواني الجديد ابن تنظيم القاعدة في بلاد الشام يعلن طلب السلام بين سوريا وإسرائيل ويطلب رسميا توسط أمريكا
الرجل التالت في هيئة تحرير الشام قال انه مفهوم أن تشعر إسرائيل بالقلق عندما تولت حكومة سورية جديدة السلطة بسبب فصائل معينة، لهذا تقدمت قليلاً، وقصفت قليلاً
يقولك يعني انتو مكبرين الموضوع ليه يا اخوانا دي احتلت حتة صغيرة وقصفت حيالله كل البنية التحتية للجيش الوحش
وبيكمل: «ليس لدينا أي خوف تجاه إسرائيل، ومشكلتنا ليست مع إسرائيل».
«نحن لا نريد التدخل في أي شيء يهدد أمن إسرائيل أو أمن أي دولة أخرى».
تخيل الكلام ده طالع من مين
دى تاني مغازلة اخوانية شامية لإسرائيل بعد ما أبو محمد الجولاني وقت ما الاحتلال الإسرائيلي كان بيغربل اهل جنوب سوريا طلع رحب بالاحتلال الإسرائيلي وقال معنديش مشاكل مع إسرائيل ولا ناوي احارب إسرائيل
يبقا كدا احنا فهمنا اننا قدام شوية نصابين وعملاء