*- شبوة برس - سارة علالي
ما يفعله الاخونجة في سوريا اليوم من إعدامات و قتل هو ذلك الوجه القبيح الذي ظهر في تعز بقرية الصراري و غيرها .. أينما حلّ فكرهم حلّ الخراب، لا فرق بين هنا وهناك، أدوات الفوضى واحدة، والضحايا دائمًا هم الأبرياء الذين يدفعون ثمن أحقادهم وأجنداتهم الخبيثة.
الاخونجة سوف يحولون المنطقة إلى بحر من الدماء
كان بشار يقوم بذلك في مكان خفي تحت الارض اما هم سوف يقومون بذلك فوق الارض و على مرأى الجميع و ينسبون أعمالهم لله و الجهاد ..
بشار الشيطآن كان يقوم بالقتل و التعذيب في مكان خفي تحت الارض اما الاخونجة سوف يقومون بذلك فوق الارض و على مرأى الجميع و ينسبون أعمالهم لله و الجهاد ..
بحر الدماء فوق الارض بيد الاخونجة و قائدهم القادم..