انتشار المعاهد السلفية في كل محافظات الجنوب يطرح سؤالآ كبيرا عن الهدف منها ونشرها في مناطق سنية شافعية والسؤال الأبرز من للقائمين عليها كل هذه العشرات من الملايين من الريالات السعودية التي تصرف على اعمارها وعلى القائمين وما الغرض من كل ذلك في بلد تطحنه الحروب وتعصر بطون سكانه عضات الجوع".
محرر "شبوة برس" أطلع على ما حذّر من البروفسور د "عبدالله مبارك الغيثي" في تغريدة تم رصدها على منصة إكس وجاء نصها:
"نقل المعاهد و الكليات الدينية التابعة للإخوان المسلمين و السلفيين من الشمال إلى الجنوب لن يحصن الجنوب العربي ضد المد الحوثي فهذه المعاهد و الكليات التي كانت قائمة في الشمال طوال فترة حكم عفاش لم تمنع الحوثيين من إجتياح الشمال فكريا و عسكريا".