كائنات غريبة، و (قاذورات) بشرية، تظهر بين الفينة والأخرى مفاخرة بحصولها على جواز السفر الدبلوماسي اليمني (الرخيص)!!!.
لا توجد هنالك معايير حالية لصرف ذلك الجواز، سوى امتلاكك لعلاقة وطيدة مع أحد (إمعات) السلطة، أو لديك وسامة أو (........)، وفي اسوأ الأحوال (مهرجا)!!.
لا ادري، هل ترتعش يد ذلك المخول بامر الصرف، من أعمال مخجلة كتلك، أم هو الآخر من تلك الشاكلة ( شاكلة الكائنات الغريبة، والقاذورات)؟!!.
لم يعد في هذا البلد اي معيار حقيقي للأخلاق، بل انتكست وأصيبت في مقتل، بسبب تلك القلة (القبيحة) الحاكمة!.
انصح أولئك (الرعاع)، بصرف ما تبقى لديهم من جوازات ل (البهائم)، ولا عزاء لرجال الدبلوماسية الحقيقيين، في وطن يهان فيه الشريف، ويرفع قدر (الوضيع) !!!!.