لا يوجد شيء يستدعي الاستنفار من قبل البعض حول حادثة اعتقال هاني اليزيدي.
كل مافي الأمر أرسلت معلومات عنه للجهات الأمنية وكان في حالة اشتباه مع مجاميع فتم اعتقاله والتحقق من المعلومات ولم يجدوا مايستدعي الاحتجاز فتم إطلاق سراحة مباشرة.
رغم معرفتي فيه إنه انسان (مطابز) ولو كان بمأرب أو صنعاء أو تعز لكان مخفي في المعتقل لكنه في الجنوب أرض الحرية فهو حراً طليق.
نؤكد وقوفنا مع حرية الرأي التعبير ولن نرضى على هاني اليزيدي أو غيره بأي أعمال مخالفه للقانون وقواتنا الجنوبية حريصة على تطبيق القوانين على الجميع بدون استثناء.
عادل المدوري