طبيب درس الطب في كلية الطب جامعة عدن البكلاريوس والتخصص في جامعة جرينوبل فرنسا وعمل مطلع الثمانينات مدير للخدمات الصحية في محافظة شبوة ثم معيدا ومدرسا بكلية جامعة عدن وبعد الدراسة في مرنسا عمل مديرا لمستشى الشرق الاوسط في بيروت نهاية 1994 حتى 1998 وبعد ذلك مديرا لعدد من مستشفيات الرياض حتى الان
في ذكرى 14 يوليو 2015يوم تحرير عدن. إنخراط الجنوبيين في هذه الحرب وحملهم للسلاح كان دافعهم الأساسي هي قضيتهم الوطنية والخلاص من الإحتلال اليمني، والتي من اجلها خاضوا نضالا سلميا لم يتوقف من...
من إرهاب اسامة بن لادن من كابول إلى استئجار القاعدة للقتل بقيادة سيف العدل من طهران. تسببت لا بل قتلت وإصابة عشرات آلاف الناس بعملياتها الإرهابية في أكثر من دولة مسلمة وغير مسلمة، بدأ...
الخطاب الذي تردده أبواق الحوثي اليوم فيه تعالٍ جمّ مع مفردات غلَبة ونبرة عنصرية وميل نحو التجبًر قائما على لغة تهديدية واِزدراء بخصومه، الذي يبدو أن الجيران في اليمن قد ألِفوا وتعودوا هذا الخطاب...
الخطاب الذي تردده أبواق الحوثي اليوم فيه تعالٍ جمّ مع مفردات غلَبة ونبرة عنصرية وميل نحو التجبًر قائما على لغة تهديدية واِزدراء بخصومه، الذي يبدو أن الجيران في اليمن قد ألِفوا وتعودوا هذا الخطاب...
الجنوب لا يحتاج في هذه اللحظة إلى شعارات تتاجر بالقضية، بل يحتاج وقفة شجاعة وجرأة تنطلق من أن الأولوية عند الناس اليوم هي لوقف تداعيات الفشل السياسي والفساد والفوضى القانونية التي تتسبب من وقت ل...
لن يصلح العطار ما أفسد الدهر.طوال سنوات حكم عفاش وحلفاءه الإخوان أعتمد الكذب على الشعب وتزييف الوعي وسيلة للسيطرة مع تقديم الوعود الكاذبة (قطار المهرة والطاقة النووية).فقد أتى بوزراء يجيدون الكذ...
شعب الجنوب يختزن في ذاكرته كل مؤامرات اصحاب اليمننة السابقون واللاحقون. ولديه درجة وعي عالية لا حدود لها، لن تستفزه كل أساليب المكر التي يديرونها. لكن؛ الحاجة إلى تعزيز المبادرات الت...
لنا معركة في الداخل الجنوبي قبل معركتنا مع الحوثي وصراعنا مع الشرعية، لابد ان ينجلي غبارها باسرع ما يمكن، انها معركة سيادة القانون وهزيمة العبث الحاصل في بعض مناطق الجنوب وعدن خصوصا، والخروج الآ...
*- ** هناك من تسيطر عليهم مغريات الحياة خصوصا عندما يجدون أنفسهم فجأة وسطها، وتدفعهم دون إدراك احيانا إلى السقوط في ارتكاب كل المخالفات وهناك من يخاف الله وتمنعه اخلاقه من السقوط في تلك المخالفات...
لا أفهم كيف يقبلُ هؤلاء أن يكونون مسؤولين، سواءََا رئيسا أو نائبًا أو رئيسًا للحكومة أو وزيرًا وهم يرون أو حتى يسمعون من أتباعهم عن الدمار والانهيار شبه التام الذي يضرب الناس والذي يحدث بفعل فاعلين...