*- شبوة برس - علي بريك عبدالله لحمر العولقي
ذكرى اليوم المشئؤوم
*- تتناقل وسائل التواصل الاجتماعي صوره للرئيس عبدربه منصور هادي وهو يشير للغزاه والمحتلين من أبناء الجمهورية العربيه اليمنيه إلى الطريق الاسهل باحتلال أرضه و تعذيب شعبه ومعاقبتهم فقط انتقاما من رفاق اختلف معهم فطردوه هو ورفاقه إلى صنعاء لياتي في عام 1994م منتقما ومضحي بأرضه وشعبه للاحتلال اليمني للجنوب العربي.
*- كان باستطاعته إن يترك الساحه أو يلتحق مثل أخيه محمد علي احمد الذي رمى انتقامه ليختار أرضه وشعبه فكان الافضل والانزه في كلا الطرفين فالأول وقع على فخ الوحده والثاني أتى منتقما ليعاقب أرضه وشعبه.
*- تأتي لنا هذه الذكرى لتحيي فينا العزيمه والإصرار لاستعادة دولتنا مهما كلفنا من ثمن وكان محمد علي احمد نموذج الوطني الذي اختار أرضه وشعبه بالرقم من المكائد الي وضعة له.
*- بينما الاخر فاوض على المنصب فلم يحصل عليه فأتى بدبابة الاحتلال اليمني ليقضي على أرضه وشعبه ويكافى بمنصب لا حول له ولا قوه سوى راتب ونثرياته يتمتع بها هو ومن وأولاده.
#استعادة دولتنا هدفنا وغايتنا