الهجمات على المجلس الانتقالي الجنوبي ناتجة عن:
رغبة أطراف إقليمية في إنهاء الحرب اليمنية دون حلول حقيقية، مع استمرار معاناة الشعب الجنوبي كوسيلة لتحقيق ذلك.
رفض المجلس الانتقالي التوقيع على اتفاق يمنح الحوثيين 80% من عائدات النفط.
تمسك المجلس الانتقالي بقضية استقلال الجنوب وعدم التفريط في موارده، من بوابة الاتفاقية الهشة التي يجري طباختها منذ نحو عامين.
دعم الرعاة الإقليميين لسلطة منفردة يقودها رشاد العليمي في محاولة لإضعاف المجلس الانتقالي.
الأطراف الإقليمية تتحمل المسؤولية عن معاناة الشعب الجنوبي لأنها:
- تسعى لتوقيع اتفاقية هشة مع الأذرع الإيرانية في اليمن.
- دعم سلطة رشاد العليمي ويفرضون سياسات اقتصادية ضارة بالجنوب.
الحل يكمن في:
تشكيل خلية أزمة لمعالجة الأزمات المفتعلة في الجنوب.
رفع الحصار عن الجنوب وإنهاء معاناة الشعب.
إيجاد حلول حقيقية للأزمة بدلاً من استمرار الحرب في الجنوب واللا حرب في الشمال.
#صالح_أبوعوذل