عن "وجه جديد للصراع في اليمن" قال ناشط ومدون سياسي جنوبي أن: "عبدالله العليمي" صاحب بيحان بانه محسوب على مشروع الجنوبيين اساسا قسمه غير سوية وهو مسمار الرياض في نعش القضية الجنوبية فالوضع قابل للانفجار في اي لحضه كما انفجر ابان توقيع اتفاقية العهد والاتفاق"
جاء ذلك في موضوع للدكتور "سليم النهدي" تلقى محرر "شبوة برس" نسخة منه وجاء نصه: مشاورات الرياض التي استبدلت فراعين اليمن بفرعون اخر قد سبق وان كان وزيرا لداخليه عفاش حتى انه مازال مراره ادارته الداخليه مليئه بالجراحات والشهداء فهل شرعته الرياض اعتقال قضيه الجنوبين باصوات اعلاميه وهذا يعني لنا كاسياسين بانه خارطه طريق جديده رسمتها الرياض حتى ينتهي دور القضيه الجنوبيه سياسيا حتى تتحول بقدره وقوه الرياض لمجرد انها قضيه صوتيه فقط ويصعب نقاشها سياسيا وهل هذا التحول الاقليمي للقضية سقط من اجلها خيرة ابنائنا وابناء دوله الامارات العربيه المتحده هل هذا الحدث المتغير والمفروض علينا بوصايه سعوديه خالصه لمصلحه الرياض التي ادارة مشاورات اخرى مع الحوثيين بوساطه عمانيه وفي مسقط السؤال الدي يجب ان نضعه هنا هل كسبت مسقط الرهان على اسقاط الحل العماني على قضيتنا تساؤلات قد لاتكون موضوعه اليوم على اي حوار قادم لان حجم الغيمه التي وضعتها الرياض باصوات اعلاميه شرعنت اعتقال القضيه السياسيه للجنوبيين فقد كان صوت الرياض هو الاعلى وهو من رسم مشهد اخر لتفجر الصراع في جغرافيه اليمن الملتهبه اساسا ولايستطيع احد اليوم ان يفرض حل سياسي على مشروع الجنوبيين سوى ان يستعيد الجنوبيين وطنهم الدي يتم اليوم اطفاء شرعية اعتقاله بقرار مشاورات الرياض التي كان نتاجها اربعه زايد خمسه هذا اقتنعنا جميعا بان عبدالله العليمي صاحب بيحان بانه محسوب على مشروع الجنوبيين اساسا قسمه غير سويه وهو مسمار الرياض في نعش القضيه الجنوبيه فالوضع قابل للانفجار في اي لحضه كما انفجر ابان توقيع اتفاقيه العهد والاتفاق فكل مستعد لتفجير الوضع بين الجغرافيا الذي اراد الكل ان يرفع يده عنها الرياض حاولت تخلي مسؤليتها عن الصراع وهي من ادارة ازمه ولم تدير الحل لان اداره الحل مرتبط بتعريف واضح للصراع بين الشمال والجنوب
لسنا ضد المجلس ونحن من منحه التفويض كحاضنات شعبيه الخلاف هنا ومهما كانت قوه الضغوط فلن تكون الضغوط علينا بنفس مستوى الضغوط على الحوثيين الدين اختطفو الجغرافيا والان يختطفوا قرارها السياسي