1- الانتقالي أخذ نصف حصة الجنوب وليس كما يدعون الربع وربما تزيد لـ8 باحتساب حقيبة المهرة وسقطرى وحضرموت الجامع!
2- المحاصصة ليست بين الجنوب بل هي بنص اتفاق الرياض "حكومة مناصفة بين الجنوب والشمال"
3- الانتقالي يترجم شعار: "الجنوب يتسع للجميع" بقبوله تعيين وزراء جنوبيين من خارج مؤسسته، وهذا ينفي ادعاء جنوبي الشرعية أن الانتقالي إقصائي.
4- الوزارات الممنوحة للشمال وزارات على الورق، ولن يطول بقاءها في أيديهم وستعود للجنوبيين في ظل رفضهم استعادة وتحرير الشمال.
5- هناك فرق بين أخذ المناصب وأنت تحت راية الشرعية كتابع تأتمر بأمرهم؛ وبين أن تنتزع حقك في المنصب كند واستحقاق جنوبي خالص.
6- الكرة بملعب جنوبي الشرعية فإما يثبتون أنفسهم أنهم أحرار وينتزعون باقي الوزارات من تسلط الشمال! وإما أن يؤكدوا المؤكد.
7- الانتقالي مع دخوله في الحكومة يتجه لأسلوب رفع المعاناة عن شعب الجنوب باستثمار المناصب لقطع الطريق عن الشرعية والبدء بتحقيق استقرار للخدمات وتنمية حقيقية في الجنوب.
8- الشراكة بالحكومة ماهي إلا خطوة متقدمة في طريق استعادة الجنوب وتهيئة الأرضية الصلبة لقيام دولة بعد إعادة مؤسسات الجنوب لأهله سواء أكانوا انتقالي او معارضة.
9- المعركة مستمرة ولن تنتهي، ولا تزال أيادي أبطالنا على الزناد لحماية هذا المكتسب والانتقال للمرحلة التالية لاستكمال تحرير باقي أرض الجنوب.