قال الناشط الحقوقي "فيصل السعيدي" أنه بعد تسليم نهم والجوف تفاجئنا بوصول اسر قادمه من مارب والجوف ، حطت رحاها في قريه الطريه والمناطق المجاورة لها شرق مدينة جعار وشمال شرقي مدينة زنجبار ، ( المناطق التي تفصل مابين مليشيات مأرب وقوات الانتقالي ) والمعروف ان تلك
وقال "السعدي" في تصريح لموقع "شبوه برس" أن هذه المناطق ليس فيها مقومات للسكن والعيش ، لانهم لا يمتلكون اراضي زراعيه ولا اغنام ، فما هو السبب الذي يجعلهم اختيار مناطق التماس ،وهل لديهم توجيهات عسكريه لتنفيذ مهام اخرى ، على عكس ما هو ظاهر .
الامر غاية في الخطورة ، ويتطلب التدخل السريع لمعرفة حقيقة مايدور في محافظتنا ابين في ظل تجاهل الجميع .