يظهر عدد و لا أقول جميع النشطاء اليمنيين و حتى بعض الخليجيين من بقايا الإخونجية نيران حقدهم وتشفيهم بطريقة لا تعكس خصومتهم بل كراهية مقززة، عند إستشهاد كل قائد وجندي جنوبي في مواجهاتهم مع الارهاب و حتى مع الحوثة.
لا يمكن لإنسان سوي العقل و الفطرة ان يسلك هذا المسلك إلا المنحرفين دينيا و اخلاقيا كائن من كان.
الموت حق علينا قضاه الله و حدد ساعته عز و جل و تعددت الأسباب، فلا راد لقضاء الله.
ندرك ان المواجهة مع قوى الارهاب ليست مفروشة بالورود و لكنها ستحسم مع هؤلاء القتلة.
اما من يتشفون بموت خصومهم ليسوا إلا منحرفين سيكولوجيا ندعو لهم بالشفاء.
د. حسين لقور #بن_عيدان