ربط الباحث السياسي " د حسين لقور بن عيدان" في تصريح صحفي لـ”العرب” بين ممارسات حزب الإصلاح التي أضرت بجهود التحرير وبين وقوف عناصره بشكل أساسي خلف “فبركة أخبار كاذبة ومحاولات الدس بين دول التحالف ونشر تقارير مزوّرة عن معتقلات وهمية لإرضاء قوى إقليمية”.
وأكد "بن عيدان" في حديثه لـ”العرب” بأن ما نسب من تقارير عن انتهاكات حقوق الإنسان في عدن والمكلا من قبل منظمات حقوقية تهدف إلى الضغط من أجل إفراغ السجون من معتقلي القاعدة وأنصار الشريعة، والذين تورّطوا في جرائم قتل وتفجيرات إرهابية”.