قال أكاديمي اقتصادي جنوبي أنه "لأول مره في تاريخ الدول والشعوب.. وزير الداخلية يحدد سعر اصدار البطاقة الذكية!!!!!.. وفي ظل الفساد والنهب القائمين.. لمن ستذهب الايرادات التي ستتحقق من ذلك؟".
وقال الدكتور "جلال حاتم" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على منصة إكس: هل علمتم لماذ ينتقد الكل اداء الحكومة ومجلس الرئاسة؟.. لأن كل واحد "يخبط" من عنده أي خبطة.. والسلام".
وأضاف: "أقسم بالله العظيم، لا الحكومة ولا مجلس الرئاسة يستحقان البقاء".
من جهة أخرى رصد محرر "شبوة برس" ما نشره موقع "النقابي" عن فساد "حيدان" وتوظيف أهله وأقاربه في مكتب الرياض لإصدار البطاقة الذكية وجاء نصه:
أكدت مصادر خاصة بأن وزير الداخلية الإخواني ابراهيم حيدان قام بفتح مركز أحوال مدنية في المملكة العربية السعودية وعين لها مديراً وطاقم إداري وفني من المقربين له من الاهل او من جماعة الاخوان
وافادت المصادر ذاتها بأن سعر البطاقة الذكية مائتان ريال سعودي، واستغربت من تصرفات حيدان كونه وزيراً لوزارة سيادة كوزارة الداخلية والتي يمارس مهامه فيها بحسب توجيهات يتلقاها من اسياده في جماعة الاخوان، بل أنه يقوم بعمله والذي أصبح مشاريع استثمارية ومن هذه المشاريع الاستثمارية ( البطاقة الذكية )