الزنداني وشيوخ الفتنة والقتل خلافآ لشرع الله باعوا الشباب المغفل الحالم بالجنة دون العمل بما أمر الله في كتابة من واجبات على المسلم لينال رضى الله والثواب بالجنة وبيع الشباب لمحارق الجهاد المنحرف لخدمة الأهداف الصهيوأمريكية أصبح مفضوحا بعدم إيمان مسوقيه بثواب الجنة لمن يجاهد تلبية لدعوتهم بدليل عدم ارسال أبنائهم للجهاد وعدم ذهابهم هم أنفسهم ومن مثال ذلك "عبدالمجيد الزنداني" والسعودي "محمد العريفي" والكثير الكثير منهم على منابر مساجدهم التكفيرية المعروفة.
المدون الحضرمي "محمدالعمودي" وفي تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" كتب عن ذلك قائلآ:
الزنداني لديه 8 اولاد وحوالي عشرة احفاد لم ياجاهد منهم احد وقبل موته ساله احد الشباب ياشيخ لا انت جاهدت ولا اولادك.. واولاد الناس تلقون بهم في جهنم يقتلون الابرياء ويرتكبو كل حرام واجرام من تفجير وتكفير".
"لسان حال الزنداني وربعه والواقع يقول اولاد المشايخ لهم الدنيا والاخرة واولاد العامة لهم الاخرة".