قال المحلل السياسي والأكاديمي د. حسين لقور بن عيدان: “الحقيقة التي بات يدركها العالم، أن مليشيات الحوثة و بقايا الشرعية لا تحمل أي اعتبارات إنسانية في تجاهلها لحقوق السكان”.
وأضاف بن عيدان في تغريدة على منصة تويتر اليوم: “مستسهلة إستجرار قوى خارجية للصراع، لتعزيز فرص إستمرارها”.
وأكد أن: “الخضوع لإملاءات تلك القوى سيفضي إلى ابقاء المنطقة ساحة صراع دولي”.
واختتم تغريدته قائلا: “وهو ما ينزع عنها جميعا صفة الوطنية”.
وقال المحلل السياسي والأكاديمي د. حسين لقور بن عيدان في تغريدة أخرى: “ما لا يدركه بعض من يدسون أنوفهم في الشأن الجنوبي أنهم يواجهون شعب أخذ قراره بيده”.
وأكمل د. لقور تغريدته “ولم يعد ينتظر من أيا كان أن يحدد له ما يفعل و مالا يفعل”.
وأوضح في تغريدته “المجلس الإنتقالي الجنوبي مع قوى الإستقلال لم يكن إلا تعبير عن الفعل الثوري الذي صنعته الجماهير”.
وأوجز ختام تغريدته بقوله “مؤامرات الغرف المظلمة لن تصل بهم بعيدا”.