◼29 عاما من المؤامرات والاستعباد والتؤاطئ وعلى امتداد سنوات الوحدة اليمنيه المشؤومة تعرضت حضرموت خلالها إلى نهب ممنهج للثروات.
◼تولي السلطه والاشراف على نهب الثروة والمؤسسات العسكرية والمدنية وتسليمها إلى علي محسن الأحمر .
◼واليوم وعن عمد مننهج يتم تعطيل الخدمات والمؤسسات و المرافق الخدمية في ساحل حضرموت من قبل الشرعية نفسها عصابة 7/7 بتواطئ الكتلة النيابية الحضرمية التي تمثل عصابة 7/7
◼أيضا رفض متعمد من رئيس الوزراء معين عبدالملك افتتاح مطار الريان و تشغيل المطار وهو في كامل جاهزيته ، وكذلك رفض دعم الكهرباء ، وهو المسؤول عن عرقلة تنفيد مشروع الكهرباء لـ 100 ميقا لساحل حضرموت والتي تتم وفق عمل ممنهج ومدعوم من الرئيس عبدربه منصور هادي
◼ويسأل الشارع الحضرمي كيف يكون جوع الناس وتردي الخدمات فيها رغم ثراء بلادهم ؟ وماهو موقف كتلة حضرموت النيابة التي تزور فنادق الرياض وقصر المعاشيق والبعض منهم يسكن فيها و هي مقر الاقامه لهم أحيانا
◼أين النواب الحضارم الذين رفضوا حضور جلسه مجلس النواب في مدينه سيؤن آلا بعد أن يكون لحضرموت منصبا وكيانا ؟
هل لأجل در الرماد على العيون وليكونوا عينا وأذانا لأسيادهم في باب اليمن، ويسهلوا لهم فرض الوصاية والنهب؟
◼ للعلم حصل رئيس الكتلة الإصلاحي م/محسن باصره على منصب النائب الثالث في البرلمان و حضر النواب من حضرموت الجلسه بعد التوافق على المناصب
◼وعليه كشف الحقيقة للشارع الحضرمي أما الجلوس او اتصال بالمحافظ لمناقشة ماقام به المحافظ حين بعث بخطاب الى رئيس الحكومة يطلب الإذن بافتتاح المطار ولم يرد على رسالته ، بل رفض الرد على المحافظ وعليه تتحمل كتلة حضرموت النيابة المسؤولية التاريخية لرفض الوصاية لاسيادهم على حضرموت ونهب مقدراتها فكل مايحدث لحضرموت مع سبق الاصرار والترصد
◼فنحن في عام 2019م لايكمن السكوت على مانشاهده ونسمعه من نهب الثروات ودعم الفساد والمفسدين وفرض الوصاية في حضرموت وعرقله تنفيد المشاريع التنموية في المحافظة
◼ وليعلم الناس إن هناك. عدة جهات تعمل، ليل نهار على إفشال محافظ المحافظة اللواء فرج سالمين البحسني ليبسط سيطرته على حضرموت ويفرض وصاية باب اليمن على حضرموت ؟
*- أحمد عبدالله الناخبي