آثار قصف مسجد دار الرئاسة
تساءل ناشط ومدون سياسي على منصة إكس عن فجور أعضاء وذباب حزب الإصلاح اليمني واستغلاهم الرخيص لمحاولة اعتقال امام مسجد في عدن مطلوب للأمن وجعلوا من الحادثة قيامة كبرى متناسين جريمتهم في صنعاء يوم 3 يونيو 2011 باستهداف مسجد دار الرئاسة وقت صلاة الجمعة والمسجد مليئ بالمصلين وهللوا وكبر وفرحوا وأستبشروا بتلك الجريمة رغم أننا في الجنوب العربي نعتبر عفاش والإصلاح كلهم أعداء محتلين فإننا نسأل أين كان (أين كان دينهم وضمائرهم)".
محرر "شبوة برس" أطلع على تغريدة المدون "أحمد سالم" وجاء نصها:
"هؤلاء قوم لا يخافون الله ولايستحون شوف كيف يهللوا ويكبروا لما قصف المسجد بدار الرئاسه وقتل من قتل واصيب من أصيب لاتصدقوا هياطهم انه على خوف وحرص على الدين او المساجد شفتوا هياطهم على ؟؟؟؟؟..
عليهم غضب من الله".