المسلمون يوزعون الصدقات على الفقراء وقاعدة نصف الشرعية توزع الموت في الجنوب

لم نعرف القتل في الجنوب المشفوع بفتوى شرعية إلآ منذ عدوان جيوش الجمهورية العربية اليمنية على الجنوب في حرب 1994م والتي رافقتها حملة تعبئة دينية في مساجد اليمن ومعسكرات جيشها قام بها حزب الاخوان المسلمين في اليمن معززة بفتوى عبدالوهاب الديلمي بتكفير شعب الجنوب والذي منح جائزة على فتواه منصب وزير الأوقاف في حكومة صنعاء بعد نهاية الحرب في 2007-7-7م واحتلال الجنوب العربي .

وتناسلت عمليات القتل على مدى ربع قرن تقريبا من قبل فرق الموت القاعدة التي تم غرسها وتوفير المساجد والمدارس والجمعيات الخيرية المتنوعة الأسماء لتعمل عناصر الشر تحت رايتها ولا زالت برعاية الاصلاح وعلي محسن الأحمر المهيمنين على الشرعية .

السياسي والأكاديمي الجنوبي علق على عملية هجوم القاعدة الليلة على سنترال وضيع أبين وسقوط ثلاثة شهداء وضعفهم من الجرحى وقبلها هجوم غادر على نخبة شبوه في الصعيد وكشف واحباط عملية تخريب كبيرة في المكلا قبل حدوثها كانت ستؤدي إالى خسائر بشرية كبيرة حال نجاحها في تغريدة يعيد "شبوه برس" نشرها :  

الليلة المسلمون يوزعون زكاة الفطرة على المحتاجين و عصابات الإرهاب المتأسلمين من القاعدة  يوزعون الموت على الجنود البسطاء.

الله ينتقم منهم حيث انهم قد طغوا و تجبروا و قتلوا و نهبوا باسم الله و الدين زوراً و بهتاناً