قبائل الطوق الزيدية..أكذوبة التاريخ

2017-12-23 10:37

 

البيت المقدس في صنعاء، حكايات أسطورية خيالية ، خدعة كبرى تم تضليل الناس بها لبرهة من الزمن وعلى حين غفلة شافعية ، انكشف القناع وبان المخبا ، فالتاريخ لن ولم يرحم من روج بخبث بأن قبائل بكيل وحاشد في اليمن هن أساطير قتالية تفوق الوصف والخيال ، كانت تلك الأصوات المرددة لها تتكسب لقيمات من وراءها، أبرز تلك الشخصيات التي جنت من وراء رسم الصورة المخدوشة الحياء لتلك القبائل بكيل وحاشد الهالك" عبدالله الأحمر " كان يقتات ويملأ بطنه منها ذهبا .

 

يقال بأن الهالك حينما كان رئيسا لمجلس النواب استغل منصبة في تهريب قبائلة إلى امريكا ..ففي كل سفرة إليها يتم مرافقته أكثر من ستين إلى سبعين مرافق ، عند عودته إلى اليمن ، لم يجد إلا مرافقا أو اثنين ، بمعنى أن رئيس المجلس البرلماني اليمني كان مهربا بامتياز ، هذه فضيحة جديدة لأسطورة الحروب البكيلية والحاشدية معا

 

الحقيقة الساطعة أن هيلمان قبائل طوق صنعاء بانت عورته ، فمن يعول عليها يعد مجنونا أو مريضا ، الذي باع لابرهة واحفاد الفرس والأتراك وغيرهم كثير ،سيبيع اليوم من كانت يده سخية ، ولنا في عفاش عبرة لمن لا يعتبر ، فقد خذلوه بعد أن دقوا صدورهم له أن أمضي بناء وخوض البحر فإننا له مبحرون ..أبحر عفاش في سفينة مخروقة، فغرق وغرق معه جنوبيا ، بينما قبائل الطوق كانت غارقة في جمع الأموال ، الذي باع عفاش هو ذاك الزيدي المسمى "غوبر" بائع الخمر الذي كان يوما وكيلا لمحافظة الضالع ، لكن الضالع من طبيعتها أنها ل اتقبل الجيفة ، فانتقضت ضدة وقامت بطرده ، لتستقبله قبائل الطوق التي أنكرت يوما ولي نعمتها "عفاش" وباعته بثمن بخس ومازالت تبيع فهل من مزيد